الهوية والموروث عن طريق الرقص
"دائما ما نتعرض للعنف الجسدي والنفسي، دائما ما يتم الربط بيننا وبين الإرهاب والحرب والمعاناة. نتعرض دائما للعنصرية. حتى في أوروبا نعاني من عنف سياسي وجسدي"
مسرح نورا أمين للمقاومة
التهم حريقٌ مسرحًا بجنوب مصر بعد أن أضرمت شمعةٌ ساقطةٌ النيرانَ في الديكور المسرحي. الاحتياطات الأمنية في المسرح المملوك للدولة لم تكن كافية، الأرض والستائر كانا قابلين للاشتعال، والباب كان مغلقًا من الخارج. عدد الموتى كان كبيرًا.
لينا عيسى: لا أعلم كم يغيّر الفن المدينة
ضمن مشروع "مدن الوصول" في "مختبر الفن – برلين"، وكجزء من معرض المشروع الأوّل بعنوان " ما بين – إعاد [...]
يا كبير: الديكتاتور نحن، ونحن الديكتاتور
نحن أمام عرض مسرحي جدلي، استفزازيّ بعض الشيء، يغلق دائرة الحوار، ويفتح باب الأسئلة: من القاتل؟ ومن القتيل؟ من الضحية؟ ومن الجلاد؟ وهذا يخلق عدم راحة في تقبّل العمل، هناك مشاهد تحمل طاقةً من الغضب والدم، مع أعمال بصرية تحمل هذه الأفكار
فنون الشارع التونسي، تأسست مع الثورة وتهاوت مع خيباتها
لا يحظى الشارع بسمعة طيبة عادةً، "طعام الشارع"، "أطفال الشوارع"، "بنات الشوارع"، "كلاب الشوارع"، "كلام الشارع".. كلها عبارات ذات دلالة سلبية في المتخيل الجمعي، وتونس لم تشذ عن هذا، حتى حدود يناير 2011
ريم علي: الجمهور أكثر من يعرف الحقيقة، لكنّه لا يريدها
الجمهور يعشق الدراما، وقد حدثت قطيعة مع الدراما في أول سنين الثورة، لأن حياتنا أصبحت مسلسلاً في نشرات الأخبار، ولكن الكوارث التي مر بها الجمهور جعلته يعود للعمل المتخيل، البعيد عن الواقع، يريد أن يهرب من الفجيعة اليومية، لذلك عاد إلى الدراما بنهم أكبر، متقبلاً لكل ما يشاهده مهما تدنى مستوى ما يتم تقديمه له، يريد التسلية البحتة وهذا حقه بعد كل الخيبات، وعدم تحقيق المنشود في الحياة الحقيقية، ولكن الجمهور ذكيّ، لا يصدق ما يراه، هو أكثر من يعرف الحقيقة ولكنّه لا يريدها، فالحقيقة مرة جدًا، جدًا.