نُقصان | أحمد جابر

يا إلهي، إنه الصوت الذي لاحقني، تغيّر صوتي وأصبح هوَ، صوت امرأة. جفل السائق، ورأيت عروق دمه تكاد تخرجُ بعد أن لاحظ يد التمثال في يدي، دبّ الرعب بي، نزلت من السيارة وهربت مرة أخرى.