الشاعرة إباء الخطيب: أعيش المنفى داخل سوريا
قدر لي أن أبقى في سوريا، لكني تقاسمت الوجع والحرمان مع كل سوري غادر أم بقي.
قدر لي أن أبقى في سوريا، لكني تقاسمت الوجع والحرمان مع كل سوري غادر أم بقي.
يمكن ببساطة أن تكون ضد النازية في ألمانيا، وفي الوقت ذاته، أنت مع بشار الأسد النازي في دمشق، أو مع مجرم آخر في مكان آخر
نحن أمام عرض مسرحي جدلي، استفزازيّ بعض الشيء، يغلق دائرة الحوار، ويفتح باب الأسئلة: من القاتل؟ ومن القتيل؟ من الضحية؟ ومن الجلاد؟ وهذا يخلق عدم راحة في تقبّل العمل، هناك مشاهد تحمل طاقةً من الغضب والدم، مع أعمال بصرية تحمل هذه الأفكار
. لقد أدركت أن الأوروبيين كانوا كاذبين حين قالوا إنهم لم يكونوا يعرفون بأفعال النازيين. انظر إليهم الآن، يعرفون كل شيء عما يفعله الأسد بالسوريين ولم يحركوا ساكنًا.
للأسف نحن أمة مأزومة ومهزومة، أكرمنا الله برسالة محمد لنكون سفراء رحمة للعالمين، لكننا استبدلناها بدين مخترع عنصريٍّ لا يقبل الآخر، ويفضّل النقل على العقل، ويرى في الآبائية طاعةً لله، ويجعل من طاعة المستبد عبادة، ولذلك، كنا مؤهّلين للاستعمار والتفقير والتجهيل
عاصم الباشا: نحات وكاتب ومترجم سوري يعيش حاليًا في إسبانيا. بدأ النحت وهو ابن سبع سنوات إثر انضمامه [...]
فرج بيرقدار، شاعر سوري من مواليد 1951، قضى أكثر من أربعة عشر عامًا في سجون الأسد، وخرج من السجن بضغ [...]