يُقام مهرجان أيام الأدب العربي ـ الألماني في العاصمة الألمانية برلين للمرة الثانية؛ بحضور كوكبة من الكاتبات والكُتَّاب والفنانات والفنانين من ألمانيا، مصر، سوريا، النمسا، تونس وفلسطين.

ينتمي معظم الأشخاص لثقافة واحدة فقط تَحضُرهم، ولبيئة واحدة ولوطن واحد، لكن في المقابل ينتمي المقيمون في المهجر لثقافتين على الأقل، فتخلق هذه التعددية في زوايا النظر وعيًا بتزامن الأبعاد المختلفة، وعيا "طباقيًّا"، لو أننا استعرنا مصطلحا من عالم الموسيقا

الفن هو أحد المجالات التي يسيطر عليها الرجال عبر التاريخ، فالسينما صناعة ذكورية، معظم المهرجانات والمؤسسات الثقافية يديرها رجال، أغلبية المتحدثين في اللقاءات الفنية رجال، وكأن النساء لسن موجودات أو ليس لديهنّ مايقلنه؟!

الناس تقاوم وستقاوم أكثر. وعلى كل مساوئ الوضع الحالي، برأيي هو أفضل من الوضع ما قبل 2011. الوضع اليوم أصعب وأخطر، لكنه أفضل.

مسرحيّات وورشات كتابة وفنون، بهدف الوصول للناس المهددين في السجون والذين تعرضوا للغلو والتطرف، بالإضافة إلى مشاريع أخرى تستهدف الشباب الذين يُعتقد أنّهم مستهدفون من هذا التطرف

في العام 2011، وبعد فترة قصيرة على انطلاق الثورة السوريّة، تأسّست مؤسّسة "اتجاهات – ثقافة مستقلّة"، لتعمل على تفعيل دور الثقافة والفنون المستقلّة في سوريا والمنطقة العربيّة، "كي تلعب دورًا إيجابيًا في عمليّة التغيير الثّقافيّ، السياسيّ والاجتماعيّ".